يقدم عادل عصمت في “مخاوف نهاية العمر”، عالماً شديد الخصوصية، عالم المدن الصغيرة الفريد، والبشر في هذه الأماكن المتأرجحة بين الريف والمدينة. ينصت عادل عصمت بحب وفهم لأرواحهم المنهكة في عبورهم تلك الشوارع والغيطان والبيوت، إلى طموحاتهم الصغيرة وأحلامهم البسيطة، وكذلك نزواتهم وخيباتهم وأطماعهم.